صحة الفم

الحفاظ على صحة جيدة لمدى الحياة هو الهدف الاسمى لكل من المريض والطبيب. طبيعة حياتنا العصرية وبحثنا عن التوازن في حياتنا الصحية، يعرضنا لجميع انواع الضغوطات التي تعيث خرابا بجهاز مناعتنا. مما يضعف قدرة الجسم الطبيعية لمكافحة العدوى والشفاء. العبء البيئي يهدد بشكل خاص صحتنا، لأنه يؤثر على مناعتنا بشكل يومي مما يؤدي إلى تفعيل ردود الفعل المؤدية للالتهابات والعمليات المدمرة. وهناك مجموعة متزايدة من البحوث تشير إلى أنه، في كثير من الحالات، تبدأ هذه العمليات الالتهابية الصامتة في البداية في تجويف الفم. إذا لم تتوقف في الوقت المناسب يمكن أن تتطور لتأثرعلى الصحة النظامية للناس. هذا الخلل في مناعة الفم يليها التهاب صامت واضطراب الميكروبيوم عن طريق الفم يسمى التهاب دواعم السن

السيطره على الإلتهابات ضروري جدا لمنع وعكس أي تطور في هذه الحالة التنكسية المزمنة

تقدم زبتر حلا مميزا ومفحوصا مخبريا يجمع بين التطور التكنولوجي لسويسرا وألمانيا , والذي ثبت أنه يمنع بشكل فعال ظهور أمراض اللثة والحد من انحطاط اللثة في المرضى الذين يعانون من أمراض اللثة, إن التطبيق لهذه الطريقة لصحة الفم هي إستثمار لصحة طويله للفم والجسد.