متى نحتاج الميدولايت كطريقة علاج

يستخدم جهاز الميدولايت اهم الأليات التصحيحية غير المرئية, وهي غير مرتبطة بالنظام المرئي. يقوم الضؤ بإختراق الانسجة المعرضة للضؤ مما يحفز سلسله من التفاعلات البيوكيميائية المعتمدة على الضؤ, فإذا كانت المنطقة المعرضة للضؤ تحتوي على مستقبلات كهرومغناطيسية (نقاط الوخز), فسيتم تنشيطها وسيلاحظ الأثر الإيجابي على الأجهزة الجسدية والأعضاء الأخرى.
يضمن الضؤ النابض تأثير طبيعي ومتناغم على الأعضاء الداخلية, يضمن الضؤ النابض (تردد منخفض) المنبعث من الميدولايت إعادة التوازن الكهرومغناطيسي. وبشكل عام يعزز ويخفف من الألام التوترية.
الضؤ النابض بالتردد العالي المنبعث من الميدولايت يسكن الألم الحاد وأيضا مضاد للإلتهابات

إستطبابات الميدولايت

لقد تم ابتكار الميدولايت لضمان افضل نتائج للشفاء, الدمج بين أطوال موجات الأحمر والأشعه تحت الحمراء القريبة وبنظام النبض يوفر افضل الظروف للشفاء, الوقاية, وإعادة التأهيل

أخذين بعين الاعتبار الخبرة السريرية المكتسبة في العلاج بالضؤ من قبل المتخصصين، يمكن استخدام الميدولايت في:

العلاج بالميدولايت فعال في علاج عدد من الامراض كالمزمنه أو التي أمكانية الإنتكاس. من المفيد في العديد من الحالات إستخدام علاج الميدولايت كطريقة مكمله.