د. هوار في العمل مع بيوبترون 2 في عيادتها الطبية
لقد استخدمت الضوء المستقطب لبيوبترون خلال 18 سنة الأخيرة كأحد الطرق الرئيسية في عملي، لدعم العلاجات الجمالية وعلاجات المستحضرات التجميلية. بفضل العلاج الضوئي الاعتيادي؛ يمكننا أن نلاحظ النتائج في فترة قصيرة في إطار امتصاص كل من المستحضرات التجميلية والمستحضرات الجمالية الطبية وتحسين تغذية البشرة وذلك بفضل التحفيز المميز لألياف الكولاجين والإيلاستين، وتقليل التجاعيد الضحلة والعميقة.
إننا نستخدم علاج بيوبترون الضوئي أيضاً بشكل ناجح جداً في علاجات داء الثعلبة لتحسين حالة الشعر الضعيف. لقد استخدمنا طريقة مختلطة، وهي العلاج الضوئي والتدليك الرأسي وأحيانا كلاهما معاً بالإضافة إلى منشط لبصيلات الشعر. في حال استخدام تلك الطرق، فإننا نلاحظ تحسناً سريعاً في حالة الشعر وتقليل فقدانه واستعادة لمعانه.
تشتهر مكاتبنا بالنتائج المميزة في إعادة تنشيط الشعر وذلك بفضل المزيج الروتيني بين الطرق التقليدية المستخدمة في المستحضرات التجميلية مع العلاج الضوئي من بيوبترون. عملياً؛ إن جميع العلاجات الطبية التجميلية تنتهي بالعلاج الضوئي المستقطب. بفضل ذلك؛ فإننا متأكدون من أن المستحضرات يتم امتصاصها بشكل ممتاز بالإضافة إلى تقليل خطر الالتهاب.
إن العلاج بالضوء يمكننا من الحصول على نتائج أفضل من العلاج في كل من علاج المحاكاة الحيوية، وعلاج البلازما PRP وإزالة التصبغات وتشكيل محددات الوجه أو حقن البوتوكس أو حمض الهيالورونيك. تمت ملاحظة نتائج مدهشة لاستخدام الضوء المستقطب في عملية علاج الأنسجة ولكن أيضاً كطريقة سريعة لتقليل التورم. من المهم استعادة النفاذية بعد عملية تجميل الأنف. أنا أوصي ببيوبترون كطريقة مبتكرة ولا يترتب عليها أعراض جانبية للاستخدام اليومي.