لا حياة دون ضوء!

الضو ء هو:

  • المصدر الرئيسي للحياة
  • المصدر الرئيسي للطاقة

وقد ثبت علمياً وطبياً أن العديد من الأمراض والاضطرابات النفسية سببها نقص التعرض للضوء نحن نقضي اليوم 90 % من وقتنا داخل المنزل دون التعرض للضوء الطبيعي وهذا يعتبر أمراً خطيراً للغاية على صحتنا وذلك يسبب العديد من الأمراض .يعتبر الضوء مهم للحفاظ على صحتك ومنع حدوث الأمراض.

لكن يوجد الكثير من مزايا ضوء بيوبترون:

  • تعمل على تنشيط نمو الخلايا
  • تحسين النظام الدفاعي في الجسم
  • تحفز جميع عمليات الشفاء في كامل الجسم.

إكسب الصحة الجيدة وحافظ عليها
وتعافى بشكل أسرع مع بيوبترون.

تاريخ االضوء

إن الاستخدام الناجح للضوء في الطب له تاريخ طويل منذ زمن الحضارات القديمة والأغريقية والمصرية والعربية وقد أدركوا أهمية الضوء وتأثيرها في الشفاء وأهميتها لصحتنا.

تعتبر "المعالجة بضوء الشمس" أول معالجة بالضوء الطبيعي تستخدم بنجاح كعلاج طبيعي فعال للوقاية والشفاء من مختلف الحالات الطبية. كما قال بقراط ;عالم يوناني وهو أب الطب الحديث (460 قبل الميلاد- 370 قبل الميلاد) "قوة الشفاء من الطبيعة"- كرم قدرة الطبيعة على الشفاء

الدكتور نيلس رايبرج فينسن، الفيزيائي الدنماركي الحائز على جائزة نوبل عام 1903.

العلاج بالضوء الحديث

طور الفيزيائي الدنماركي نيلس رايبرج فينسن في عام 1893 طور واحداً من الأجهزة القادرة على إنتاج تقنية "ضوء الشمس" بالطرق الصناعية .إن تقنية االضوء الاصطناعي كان لها فوائد واضحة. وتعتبر كل من كثافة موجات الضوء وإمكانيتها في الاختراق أمرٌ بالإمكان السيطرة عليه ومن عام 1895 إلى عام 1903 عالج أكثر من 950 من المرضى الذين يعانون من الذئبة الشائعة (مرض سل الجلد) باستخدام المطهر وتقنية " ضوء الشمس" الاصطناعية.

وفي عام 1903 حاز على جائزة نوبل في الطب عن بحثه في المعالجة باستخدام الضوء ولإنجازاته العلاجية الرائعة. ويعتبر الدكتور فينسن هو مؤسس العلاج بالضوء الحديث.